تتوقع ميغان، دوقة ساسكس، بالفعل ردود فعل سلبية تجاه بودنغ الموز الذي أعدته ما السبب؟

ميغان ماركل، دوقة ساسكس، دائمًا ما تجذب الانتباه بأفعالها وابتكاراتها، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالطهي والمأكولات. هذه الحلوى هي تحديث لوصفة بودنغ الموز التقليدية التي تعلمتها من جدتها، مع إضافة لمساتها الخاصة مثل الكريمة الشانتيي والفواكه المنقوعة. ​

تاريخ ميغان مع وصفات الموز

ليست هذه المرة الأولى التي تستخدم فيها ميغان الموز في وصفاتها. في عام 2018، خلال جولتها الملكية في أستراليا، قامت بخبز خبز الموز وأضافت إليه رقائق الشوكولاتة والزنجبيل، مما أضفى عليه نكهة مميزة. هذا الخبز لاقى استحسانًا كبيرًا من قبل من تذوقوه. ​

الجدل حول إعادة ابتكار حلوى الموز

في الآونة الأخيرة، تعرضت ميغان لانتقادات بعد أن نشرت صديقتها، كيلي زاجفين، فيديو يوضح "إعادة ابتكار" لحلوى الموز التقليدية بإضافة الجرانولا والفواكه والمربى. هذا الادعاء أثار سخرية البعض، نظرًا لأن حلوى الموز معروفة منذ أكثر من 120 عامًا وتوجد لها العديد من التعديلات والنسخ المختلفة 

ردود الفعل المتوقعة

بالنظر إلى التاريخ السابق لميغان مع وصفات الموز وردود الفعل التي تلقتها، قد تكون ميغان تتوقع بعض الانتقادات أو السخرية عند تقديمها لوصفة جديدة تعتمد على الموز. ومع ذلك، يبدو أنها تستمر في تقديم إبداعاتها بثقة، مع التركيز على تقديم وصفات تعكس شخصيتها وتقديرها للعائلة والتقاليد.​

تأثير المواقف السابقة

في عام 2019، خلال زيارة لمدينة بريستول، قامت ميغان بكتابة رسائل دعم على الموز للنساء العاملات في الشوارع. هذه البادرة، رغم نواياها الحسنة، قوبلت ببعض الانتقادات في وسائل الإعلام، مما قد يجعل ميغان أكثر حذرًا في مبادراتها المستقبلية المتعلقة بالموز. ​

الخلاصة

تستمر ميغان ماركل في تقديم وصفات مستوحاة من الموز، مع وعيها بالتحديات والانتقادات المحتملة. ومع ذلك، تظل ملتزمة بمشاركة حبها للطهي وتقديم وصفات تعبر عن هويتها وتقديرها للعائلة والتقاليد.​